تباينت ردود فعل طلاب الثانوية العامة في الشعبتين العلمية والأدبية بشأن صعوبة امتحانات الكيمياء والجغرافيا للعام الدراسي الحالي.
وقد عبر الطلاب عن مجموعة من الانطباعات المختلفة حول هذه الامتحانات.
الشعبة العلمية
1. الكيمياء
عبر بعض الطلاب عن أن امتحان الكيمياء كان في مستوى الطالب المتوسط، مع بعض الجزئيات التي تتطلب وقتًا للتفكير.
وأشار آخرون إلى أن أسئلة الكيمياء العضوية كانت أسهل مقارنة بالكيمياء الكهربية، لكنهم واجهوا ضغط الوقت دون فرصة للمراجعة.
الجغرافيا
عبر الطلاب عن سهولة أسئلة الجغرافيا بشكل عام، وأشار بعضهم إلى وجود سؤال يحتوي على إجابتين صحيحتين، مما أثار استفزازهم بسبب القيود في اختيار الإجابة الصحيحة.
الشعب الأدبية
الجغرافيا
عبر طلاب الشعبة الأدبية عن سهولة أسئلة الجغرافيا، مما يشير إلى أن مستوى الامتحان كان متناسبًا مع قدراتهم.
توجهات الطلاب
تظهر تلك الانطباعات تباينًا في مدى صعوبة الامتحانات بين الطلاب، حيث يشير البعض إلى التحديات التي واجهوها في بعض الأجزاء الصعبة، في حين يرى آخرون أن الامتحانات كانت متوسطة الصعوبة.
هذا التوازن يبرز أهمية توجيه الامتحانات بطريقة تتناسب مع مستوى الطلاب وتسهم في تحفيزهم وإشراكهم بفعالية في العملية التعليمية.