في الأونة الأخيرة، تداولت الصحف والمواقع الأجنية خبر يفيد بانفصال جينيفر لوبيز وبن أفليك، بعد قصة حب استمرت 20 عامًا وتعد واحدة من أبرز قصص الحب في هوليوود والتي حازت على إعجاب الجماهير في جميع أنحاء العالم، إلا أن شائعة طلاقهم طاردتهم بشكل كبير خلال الأشهر الماضية خاصة أن بن لم يعد يرافق جينيفر في أي مناسبة رسمية، إذ قالت بعض المصادر المقربة منهم أن علاقة الثنائي باتت متوترة في الفترة الأخيرة، وكلاهما يعيش في منزل منفصل.
حقيقة عودة بن أفليك لطليقته جينيفر جارنر
انتشرت أخبار تفيد بتقرب الفنان العالمي بن أفليك من زوجته السابقة جينيفر جارنر، بعد خلافات بينه وبين جينيفر لوبيز من المتوقع أن تنتهي بالطلاق، إذ لجأ أفليك إلى جارنر لمساعدته في نقل ممتلكاته من قصره الذي تبلغ قيمته 60 مليون دولار مع لوبيز.
وتم رؤية بن أفليك، وهو يخرج من سيارته رفقة زوجته السابقة جارنر، وهذا ما أثار العديد من التساؤلات حول وجود علاقة جديدة بين بن أفليك وجينيفر جارنر، وأن سبب مشاكله مع زوجته سببها طليقته.
حقيقة عودة بن أفليك للمخدرات.. طليقته صبرها بدأ بالنفاذ
استمر زواج بن أفليك وجينيفر جارنر لقرابة 13 عامًا، حتي انفصلا عام 2015 وأنجبا 3 أطفال، وظلت جترتر صديقة وفية لطليقها إذ ساعدته في التخلص من مشاكل الإدمان وإعادة التأهيل والانتكاس.
ونشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية تقريرًا يفيد بأن جينيفر جارنر صبرها بدأ ينفذ على مساعدة بن أفليك في إنقاذ زواجه مع جينيفر لوبيز، وقال مصدر مقرب من طليقته أن الأمر بدأ يصبح مؤلمًا للغاية بالنسبة لها، لأنه كان يعيد إليها كثير من ذكريات طلاقهما، وجينيفر وصلت إلى نقطة قالت له فيها: أنا آسفة، عليك أن تجد حلًا لهذا الأمر بنفسك.
وأكد المصدر أن تواجد جينيفر جارنر بجانب بن أفليك خلال الفترة الأخيرة، الهدف منه دعم علاقته بجينيفر لوبيز وإيجاد حل لاستقرار العلاقة، كما تبحث عن سعادة الثنائي.
وأوضح المصدر المقرب، أن جارنر تخشى عودة شريكها السابق إلى تعاطي المخدرات مرة أخرى، وهو الخوف الذي يتشاركه معه أيضًا مات ديمون، صديق بن أفليك المقرب.