فرقة الجليل 91 تنهي مناورات في الشمال

أعلن الجيش الإسرائيلي أن فرقة الجليل 91 أنهت مناورات عسكرية مكثفة في الشمال، شملت تدريبات على سيناريوهات دفاعية مختلفة والتحول إلى فترة طوارئ ، وأوضح الجيش أن هذه المناورات جاءت في إطار تعزيز جاهزية القوات لمواجهة التحديات الأمنية المحتملة على الحدود الشمالية.

 

وتم خلال المناورات تدريب الجنود على التصدي لتهديدات متعددة، بما في ذلك التعامل مع الهجمات الصاروخية، وتأمين المواقع الاستراتيجية، والتحرك السريع للقوات في حالات الطوارئ. كما تم التركيز على تحسين التنسيق بين مختلف الوحدات العسكرية وتعزيز قدراتها على العمل في بيئات قتالية متنوعة.

 

وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن هذه التدريبات تأتي كجزء من الاستعدادات المستمرة لضمان الأمن على الحدود الشمالية، وسط توترات متزايدة في المنطقة.

 

وسائل إعلام: خسارة أوكرانيا أول مقاتلة “إف-16” ضربة لجهود الغرب لتسليحها

 

اعتبرت مجلة Military Watch أن خسارة أوكرانيا أول طائرة “إف-16” تمثل ضربة قوية للجهود الغربية لإعادة تسليحها، وقد يكون لها تبعات على مستقبل هذه الجهود.

 

وأضافت: “خسارة واحدة من 6 طائرات “إف-16″ تسلمتها أوكرانيا ضربة كبيرة لجهود الغرب لإعادة تسليحها”.

 

وكانت الأركان العامة الأوكرانية قد أعلنت تحطم مقاتلة “إف-16″، وأنها تواصل التحقيق في الحادث.

 

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مصادرها أن تحطم طائرة كان بسبب “خطأ الطيار”.

 

وأفاد موقع Strana.ua الأوكراني بمقتل الطيار أليكسي ميس الذي تدرب على قيادة “إف-16” في بريطانيا مؤخرا، وجاء في نعيه أنه لقي مصرعه أثناء أدائه مهمة قتالية في 26 أغسطس.

 

وسبق مقتل طيار كييف، إعلان وزارة الدفاع الروسية توجيه ضربة واسعة ومكثفة لمطارات غرب أوكرانيا العسكرية، حيث من المتوقع نشر قوات كييف وحلفاؤها الغربيون مقاتلاتهم فيها.

 

كما أكدت وزارة الدفاع الروسية أن مقاتلات “إف-16” وأي مقاتلات أخرى قد تظهر في سماء أو مطارات أوكرانيا ستلقى مصير ترسانة كييف السوفيتية الكبيرة من الطائرات.

15 جندياً إسرائيلياً من لواء المظليين يرفضون العودة إلى القتال في غزة

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن 15 جندياً من لواء المظليين الإسرائيليين قد رفضوا العودة إلى القتال في غزة. وأشارت القناة إلى أن هؤلاء الجنود أعربوا عن اعتراضهم على استئناف مهامهم القتالية في القطاع، مما يثير تساؤلات حول حالة المعنويات والضغوطات التي تواجه القوات العسكرية في المنطقة.

 

وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوترات والقتال المستمر في غزة، حيث تسعى إسرائيل إلى تعزيز قواتها في المنطقة لمواجهة التهديدات الأمنية. وقد أثار هذا التطور قلقاً بشأن تأثيره على العمليات العسكرية والقدرة على تنفيذ الأوامر بكفاءة.