قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن قوى الإسلام السياسي ستتعاظم في العالم الفترة المقبلة، وكذلك ستزداد ظاهرة العنف السياسي بسبب ما يحدث في الشرق الأوسط حاليا.
وأشار الفقي، خلال لقاء خاص ببرنامج “يحدث في مصر” المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”، مساء الثلاثاء، إلى أن نتنياهو وضع إسرائيل في أسوأ مراحلها وأوقاتها الأمنية، وهناك إحساس عام بأن إدارة بايدن كانت ضعيفة جدا، معتبرا أن المواطن الأمريكي قد يفضل اختيار الرئيس القوي.
وأضاف أن ترامب ليس رجلا بلا مخالب ويلجأ لمفهوم البلطجة السياسية، معتبرا أنه ليس هناك فارق كبير بين ترامب وكامالا هاريس في علاقتهما مع العرب.