رأت هالة مكرم، المحامية والمتخصصة في الشأن الأسري، أنه من الواجب على الزوجة رعاية حماتها إذا كانت مريضة، بالإضافة إلى مشاركة الابن أو الابنة خاصة أنها قد تشعر بالخجل من زوجة ابنها بخلاف ابنتها.
رعاية زوجة الابن لحماتها يتم بالمودة والمحبة والاتفاق
وأضافت هالة مكرم خلال تصريحات تليفزيونية، يجب على الأبناء الذكور والإناث التوازن في عملية رعاية الأم المريضة، ولكن رعاية زوجة الابن لحماتها يتم المودة والمحبة والاتفاق وليست مجربة على رعايتها ولكنه من باب الفضل والكرم والجود لا أكثر.
تابعت المتخصصة في الشأن الأسري، يجب على الابنة المتزوجة رعاية والدتها وزيارتها باستمرار وتلبية طلباتها لأن الأم لها حق على ابنتها، لا توجد أعذار لكونها متزوجة ومنفصلة وتبعد عنها لمسافات أو في محافظة أخرى.
ترك الزوجة لمنزلها بسبب المشاكل يؤكد أنها شخصية ضعيفة
وفي وقت سابق، قال الدكتور محمد رجب، استشاري التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، إن ترك الزوجة لمنزلها بسبب المشاكل يؤكد أنها شخصية ضعيفة غير قادرة على المواجهة، ويجب عليها أن تجد حلولاً لجميع المشاكلات التي تعاني منها من خلال الحديث مع زوجها.
وأضاف الدكتور محمد رجب في تصريحات تلفزيونية :”الست ما تسيبش بيتها مهما حصل مع زوجها من مشاكل وخلافات لأنه ده منزلها وبيتها ومن أجل الاستقرار الأسري، بالإضافة إلى أن غياب الزوجة عن بيتها يحدث تأثيراً كبيراً بخلاف الرجل.
وتابع استشاري التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، الرجل عليه ترك المنزل لزوجته حال نشوب خلاف عميق بينمها ولا يتركها تذهب إلى بيت أهلها، معقبا: ” الراجل لو متربي هو اللي يمشي ويسيب لها البيت مش العكس”.
وأكد الدكتور محمد رجب، في سياق أخر: إن الرجل عليه ترك المنزل لزوجته حال نشوب خلاف عميق بينمها ولا يتركها تذهب إلى بيت أهلها، معقبا: “الراجل لو متربي هو اللي يمشي ويسيب لها البيت مش العكس”.
وأضاف :”الست ما تسيبش بيتها مهما حصل مع زوجها من مشاكل وخلافات لأنه ده منزلها وبيتها ومن أجل الاستقرار الأسري، بالإضافة إلى أن غياب الزوجة عن بيتها يحدث تأثيراً كبيراً بخلاف الرجل.
تابع استشاري التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، ترك الزوجة لمنزلها بسبب المشاكل يؤكد أنها شخصية ضعيفة غير قادرة على المواجهة، ويجب عليها أن تجد حلولا لجميع المشاكلات التي تعاني منها من خلال الحديث مع زوجها.