قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، إن معركة طوفان الأقصى جاءت بعدما توغل العدو في الاستيطان والتهويد والعدوان على الأسرى .
وأضاف بمناسبة مرور عام على طوفان الأقصى، أن الشعب الفلسطيني صمد صمودا أسطوريا رغم خذلان القريب وجبن الأنظمة وتواطئها ورغم بطش العدو وقوى البغي والعدوان .
وفي السطور التالية أبرز تصريحاته:
عام مر على عملية الكوماندوز الأكثر احترافية ونجاحا في العصر الحديث.
ضربنا العدو ضربة استباقية هائلة بعدما وصل تخطيطه لضربة كبرى للمقاومة بغزة مراحله النهائية .
معركة طوفان الأقصى جاءت بعد أن وصل الاحتلال عدوانه على الأقصى لمرحلة خطيرة غير مسبوقة .
في محيط فلسطين جبهات مشتعلة تقاتل إلى جانب شعبنا وتسنده وتقاتل العدو مباشرة وتكبده خسائر كبيرة مثل لبنان الحر العزيز الصامد .
مسيرات اليمن والعراق و لبنان تتجول في سماء فلسطين المحتلة وتضرب العدو وتكبده خسائر كبيرة .
عمليات المقاومة تستنزف القدرات الأمنية والدفاعية للعدو وتكبده خسائر اقتصادية وتفرض عليه التهجير .