أكد السفير نبيل حبشي نائب وزير الخارجية والهجرة والمصريين في الخارج، أهمية دفع العلاقات بين المجتمعات المصرية واليونانية والقبرصية، من خلال تعزيز الحوار بين الثقافات في إطار المبادرة الرئاسية «إحياء الجذور- نوستوس».
جاء ذلك خلال لقاء نائب وزير الخارجية، مع الدكتورة نوريا سانز، مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو في مصر والسودان، لتشجيع وتعظيم التعاون المشترك.
وشدد حبشي، على أهمية التعاون مع اليونسكو لعرض التراث المصري الفريد للطلاب المصريين الزائرين، معرباً عن التطلع لمواصلة تعزيز التعاون الثنائي الناجح.
وتناول نائب وزير الخارجية، مع المسؤولة الأممية، أهمية تسليط الضوء علي التراث القبطي، باعتباره أحد أوجه التراث المصري، خاصة المبادرات المتعلقة برحلة العائلة المقدسة وأهميتها التاريخية والسياحية.