قال عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، إن القوات البحرية اليمنية نفذت عمليات نوعية ومهمة هذا الأسبوع من بينها اقتحام سفينة “سونيون” وهي عملية جريئة، مؤكدا أن التحضير للرد على العدو الإسرائيلي مستمر والتوقيت له سيكون مفاجأة .
وأضاف الحوثي في تصريحاته حول آخر المستجدات والعدوان على غزة، أن عملياته مستمرة بفاعلية رغم أن الصيد للسفن في البحر الأحمر أصبح نادرًا لقلة السفن المرتبطة بالأعداء.
وفي السطور التالية أبرز تصريحات الحوثي:
بعض الشركات تحركها بات بعيدًا جدًا من أقصى المحيط الهندي البعيد عن أفريقيا وليس الأقرب للبحر العربي أو سقطرى
شركات الشحن المرتبطة بالعدو تبتعد عن اليمن بمسافات شاسعة وبعيدة وبكلف كبيرة جدًا .
قواتنا استهدفت سفينة أخرى عليها بضائع سائبة، وفاعلية عملياتنا وتحكمها بالوضع يعترف بها الأعداء
التحضير للرد على العدو الإسرائيلي مستمر، والتوقيت له سيكون مفاجأة للعدو
مع اهتمامنا بمسألة الرد، إلا أن همنا هو أكبر من ذلك، ونحرص على الارتقاء بأدائنا العملياتي المناصر لفلسطين إلى مستويات مؤثرة أكثر.
ليس هناك سقف سياسي ولا اعتبارات أخرى يمكن أن يحد من مستوى عملياتنا المساندة لغزة
سنتحرك في أي مستوى ممكن من العمليات دون تردد ونسعى مع الاستعانة بالله لتطوير قدراتنا بشكل نوعي.
نسعى للوصول إلى المستوى الذي يتيح لنا أن نكون أكثر فاعلية وتأثيراً في استهداف العدو الإسرائيلي ومناصرة فلسطين
ميناء أم الرشراش أُغلق بشكل تام بفعل العمليات اليمنية التي منحها الله التأييد والنصر، وهذا كبّد العدو خسائر كثيرة.
شعبنا العزيز يطور قدراته وهناك المفاجآت القادمة بإذن الله تعالى بما لم يكن يتوقعه العدو أبدًا ولا يحتسبه إطلاقًا.
تطورات الضفة وما يفعله العدو في القدس وغزة لا بد أن نقابلها بالمزيد من العزم والتصميم والثبات والتصعيد.
ميناء أم الرشراش أُغلق بشكل تام بفعل العمليات اليمنية وهذا كبد العدو خسائر كثيرة
إيران تؤكد حتمية الرد والأميركي في حالة استنفار كبير لمحاولة احتواء الرد
المقاومة الإسلامية في العراق نفذت عمليات في هذا الأسبوع منها ما هو في اتجاه حيفا وأم الرشراش
حزب الله نفذ عملية الرد متجاوزاً الضغوط الكبيرة التي مورست على لبنان بشكل عام وكل محاولات الاحتواء للرد
حزب الله وجه ضربة قوية للعدو الإسرائيلي ولا يزال الملف مفتوحاً على أساس التقييم للنتائج
خطوة بناء “كنيس يهودي” ينبغي أن تقابل من المسلمين بحسب واجبهم الديني بالجهاد
الأميركي يقدم الدعم السياسي لخداع الرأي العام وبهدف احتواء الرد من حزب الله وإيران باسم المفاوضات ثم ينفضح
استهدفنا انتشاراً لجنود الاحتلال في محيط ثكنة “دوفيف” بالأسلحة الصاروخية وحققنا إصابة مباشرة
