على الرغم من انتماءه لعائلة فنية ولكنه استطاع تميز ذاته بأعماله الفنية المختلفة وآخرهم مسلسل “ قلع الحجر ” وكان للفجر الفني نصيب في محاورة الفنان عمر محمد رياض ليكشف لنا عن كواليس مميزة عن عائلته وعن إدارة والده لمهرجان المسرح المصرى.
بعد إنتهاء مهرجان المسرح المصرى.. كلمنا عن كواليس المهرجان ؟
الحقيقة الفائدة الوحيدة من إنتهاء المهرجان هو أن رأيت والدى الفنان محمد رياض لأنه كان دائمًا متواجد فى المهرجان وسعيد أيضًا بتكريم سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب والذى تربيت على فنها وكان لى الشرف فى العمل معها من قريب فى عرض مسرحى.
ما العروض التى أعجبتك فى المهرجان ؟
عروض عديدة لكن أبرزها ” حاجة تخوف”.
ما النصيحة التى يواجهها لك الفنان محمد رياض ؟
الصبر، دائمًا لأن أريد دائمًا سرعة الاستعجال فى الأمور سواءً فى العمل أو غيره، على الرغم من استيائى من هذه النصيحة ولكن مع الوقت اتضح أن هذه النصيحة هى الصحيحة.
من وجهة نظرك ما الذي يحتاجه المسرح فى هذه الفترة ؟
يحتاج لدعم إعلامى وتطوير مثل الدعم بالتلفزيون والسينما.
ما الذى تعلمته من جدك الراحل محمود ياسين؟
الإلتزام فوق كل شئ، هو كان لا يعلم إنى أريد التمثيل لأنى كنت صغير للغاية ولكنه كان ملتزم فى مواعيده وكلامه والحقيقة إنى افتقده كجد وكصديق وكأب وكنت أتمنى يرآنى وأن أمثل فى هذا الوقت.
لو كان على قيد الحياة تعتقد ما النصيحة الذي سيواجهها لك ؟
الصبر مثل والدى .
أعز الولد ولد الولد.. كلمنا عن كواليس بينك وبين جدتك ؟
جدتى الفنانة القديرة شهيرة هى الداعم الرئيسى فى حياتى وتنصحيني دائمًا ولكن ليس مثل والدى أو جدى ولكن لا تجُامل فإذا رأت شئ لم يعجبها تخبرنى على الفور.
ما الدور الذى يريد عمر تقديمه ؟
أدوار عديدة ولكن فى آخر فترة أريد أن أقدم دور كوميدى وخاصةً بعد العمل مع المخرج خالد جلال فى المسرح .
ما الأعمال القادمة ؟
الجزء الثاني من قلع الحجر فى رمضان المقبل.
على ذكر قلع الحجر، ما الصعوبات التى واجهتك فى اللهجة الصعيدية؟
اللهجة ذاتها كانت صعوبة ولكن على الرغم من واجهتني العديد فى نطُقها ولكن فيما بعد تجعلك تحبها حتى لا تريد أن تقدم غيرها.
