تستعد لجنة الحكام المصرية للموسم الجديد، وذلك بعد نهاية موسم محلي شاق في جميع الأقسام واقتراب نهاية منافسات بطولة كأس مصر والتي وصلت لمرحلة نصف النهائي.
ورغم إعلان الاتحاد المصري لكرة القدم رحيل فيتور بيريرا عن رئاسة اللجنة وتسوية مستحقاته، إلا أن محاولات التجديد كانت مستمرة.
رفض تام من بيريرا
ورفض البرتغالي رئاسة لجنة الحكام المصرية حسب الأنباء المعلنة ليكون الأقرب رحيله من مقعد القيادة بعد رفض اتحاد الكرة شروطه والتي جاء من ضمنها عدم تخفيض راتبه من 25 ألف دولار إلى 10 الاف دولار. وعدم الإقامة في فندق الماريوت ورغبة البرتغالي في امتلاك سيارة حديثة.
أبرز الأسماء كانت الحكم الدولي محمد فاروق نائب رئيس اللجنة الحالي ووجيه أحمد كما سبق طرح اسم الثنائي ياسر عبد الرؤف وتامر دري.
وتسيطر حالة من الغموض حول مستقبل الحكام بسبب تأجيل المعسكرات بسبب مديونات الاتحاد النبوي لدى الفنادق في القاهرة الكبرى، إضافة للمستحقات الخاصة بالحكام والتي لم تسدد إلا مع فتح القيد
