أكد المهندس محمود الكومي، المتخصص في علوم هندسة الذكاء الاصطناعي، أن التطور المتسارع في تقنيات الذكاء الاصطناعي أتاح للروبوتات مجالات جديدة، خاصة في تحسين قدرتها على الاستشعار والمعالجة عبر الشبكات العصبية الاصطناعية، مشيرًا إلى أن هذا التطور ساهم في جعل الروبوتات أقرب إلى فهم المشاعر الإنسانية والتفاعل