لقى 3 أطفال مصرعهم وأصيب أخر إصابات خطيرة على يد أبيهم في مشهد مأساوي محاولآ قتلهم بالساطور بقرية دكران التابعة لمركز أبوتيج بمحافظة أسيوط.
مصرع وإصابة 4 أطفال على يد أبيهم فى أبوتيج بأسيوط
البداية عندما تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط ، إخطارا من اللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية ببلاغ من الأهالي بمقتل وإصابة 4 أطفال على يد الأب الذى أعتدي عليهم بساطور.
وانتقلت قوات الأمن والإسعاف إلى مكان البلاغ وتبين أن آب يقتل أولاده الأربعة ويدعى “محمود ف ا”أعتدي عليهم بساطور مما أسفر عن مصرع “محمود “10سنوات ،”محمد “3سنوات وطفل أخر وأصابه “جنى “9سنوات.
وبسؤال أهالي المنطقة أفادوا بأن الأب يمر بحالة نفسية وقام بالاعتداء بالساطور على أطفاله ال4 وتمكنت قوات الأمن من ضبط الأب.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة وتتولى النيابة العامة التحقيقات.
رصدت قناة القاهرة الإخبارية، في تقرير لها، كواليس مذبحة الساجدين التي وقعت في مدرسة التابعين بقطاع غزة وراح ضحيتها عشرات الأشخاص جراء جرائم اعتداءات جيش الاحتلال الاسرائيلي.
ووفقًا للتقرير، فإن مذبحة الساجدين تلك المجزرة التي نفذتها قوات الاحتلال ضد مجموعة من المُصلين داخل إحدى المدارس بمدينة غزة والتي راح ضحيتها أكثر من 100 شخص أثناء صلاة الفجر؛ إلا أن ذلك لم يكن شفيعًا لدى إسرائيل التي باغتتهم بصواريخ شديدة الاحتراق فأشعلت النيران في أرواحهم وهم ساجدون
ويضيف التقرير، هجوم مروع أو بالأدق مذبحة بشعة ارتكبها الاحتلال عقب عملية قصف استهدفت النازحين بشكل مباشر بمدرسة التابعين في حي الدرج بغزة، والتي راح ضحيتها أكثر من 100 شهيد وعشرات الإصابات جميعها في حالة خطرة.
مشهد انتشال الجثامين وصرخات المصابين وذويهم كان مرعبًا إذ كانت الجثامين إما متفحمة تمامًا أو متناثرة في أجزاء المدرسة حيث عجزت فرق الدفاع المدني عن تشكيل جثة كاملة ما يجعلها من أبشع المجازر التي وقعت منذ بدء الحرب وذلك وفقً المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني، محمود بصل، الذي أكد أن الاستهداف تم عبر إطلاق 3 صواريخ شديدة الاحتراق وهو ما أسفر عن سقوط هذا العدد الضخم من الشهداء الأمر الذي دفع المكتب الحكومي بغزة لتحميل كل من إسرائيل والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن هذه المذبحة.