روبوتات تنجح في 1.5 مليون عملية جراحية خلال عام

قال المهندس عمرو صبحي، الخبير في مجال امن المعلومات، إن الذكاء الاصطناعي أحدث طفرات خطيرة، فقد يمكن له أن يسهم في إطالة عمر الإنسان، ولكن بطريقة غير مباشرة، فالفترة الماضية شهدت تطور هائل في المجال الطبي، وخاصة في العمليات الجراحية واستخدام الروبوتات.

 

روبوتات تنجح في 1.5 مليون عملية جراحية خلال عام

 

وأضاف خلال حواره ببرنامج “العنكبوت” المذاع على قناة أزهري، إن الروبوتات أصبحت بالفعل في خدمة الطب، فقد ساهمت في إجراء أكثر من 1.5 مليون عملية جراحية سنوية بنجاح مذهل بنسبة 98%.
 

وذكر أنه مع التطور الهائل في التكنولوجيا، أصبحت الجراحة الروبوتية واقعًا يغير مفهوم العمليات الجراحية، وهذه التقنية ثورة في الطب يمكن أن تتفوق على مهارة الأطباء البشر.

 

وشدد على أن الذكاء الاصطناعي له أوجه مختلفة من بينها الروبوتس، ومن بين المشاريع التي شارك بها أيضا الذكاء الاصطناعي هي “النانو روبوتس” وهي في حجم حبة الفول تقريبا قادرة على الوصول إلى النقطة الحساسة في جسد الإنسان والعمل عليها بدقة كبيرة جدا دون أن يكون هناك تدخل جراحي.

 

الذكاء الاصطناعي وسيلة لمواجهة الهجمات الإلكترونية

 

وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك انتشار كبير للعصابات، سواء كانت ممولة من قبل دول معينة أو عصابات ذاتية تنفذ هجمات إلكترونية واختراق للشركات والبيانات وسرقة المعلومات.

وتابع: «هناك الكثير من الشركات تقوم باستثمارات كبيرة في الأمن السيبراني، لكن لا توعي الموظفين بمخاطر الهجمات الإلكترونية، مما يسهل على الهاكرز والقراصنة والبرامج الخبيثة الدخول من خلالهم».

 

وواصل: «نشهد تزايد في استعمال شبكات الإنترنت والكمبيوتر، لكن يجب أن يكون هناك تزايد وتسارع أكثر في التوعية والدفاع في تحديث الكثير من الأجهزة والأنظمة بشكل آلي ودائم، للحد من الخسائر الناجمة عن الهجمات الإلكترونية».

 

على صعيد أخر كشف مسؤول في مجال الأمن الالكتروني في الولايات المتحدة، أن مجموعة قراصنة إلكترونيين صينيين “هاكرز” يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

على صعيد أخر كشف مسؤول في مجال الأمن الالكتروني في الولايات المتحدة، أن مجموعة قراصنة إلكترونيين صينيين “هاكرز” يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

على صعيد أخر كشف مسؤول في مجال الأمن الالكتروني في الولايات المتحدة، أن مجموعة قراصنة إلكترونيين صينيين “هاكرز” يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

 

الذكاء الاصطناعي وسيلة لمواجهة الهجمات الإلكترونية

 

وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك انتشار كبير للعصابات، سواء كانت ممولة من قبل دول معينة أو عصابات ذاتية تنفذ هجمات إلكترونية واختراق للشركات والبيانات وسرقة المعلومات.

 

وتابع: «هناك الكثير من الشركات تقوم باستثمارات كبيرة في الأمن السيبراني، لكن لا توعي الموظفين بمخاطر الهجمات الإلكترونية، مما يسهل على الهاكرز والقراصنة والبرامج الخبيثة الدخول من خلالهم».